‏"لكن أينما عصفت الريح بهِ
‏كانت السَكينة في قلبه.."

‏"مدين لكل الذين عرفوني منغلقًّا؛ لكنهم من أجل حقيقتي؛ طرقوا."

‏"أتأمل لطفَ الله في حياتي، خطواتٌ أدركت أنها جاءت في موعدها وكنت أظن أنّ الأوان قد فات! أتأمل لُطفه بي، وكيف أنّ هذا اللطف يضخ في قلبي اليقين؛ ليفيض فيحفّني بهالةٍ من السكينة والأمان، كيف أنّ نِعَمه تزداد ليربّيني بالرفق والحنان؛ فأخجلُ من تقصيري، وأشكر وأتعلّق بحبل الله أكثر!"

‏ما دُمْتُ لاجئةً لصدركَ..
‏ما الذي من هذه الدُّنيا أُريدْ؟

‏سَمَوتُ إِلى العُلا وَعَلوتُ حَتّى
‏رَأَيتُ النَجمَ تَحتي وَهوَ يَجري..

‏مساء الخير.. شخص يؤمن بك عندما لاتفعل أنت ذلك، هذا الأمر يجعلك قادر على مواجهة العالم أجمع ليس فقط مشاكلك.

‏-يصمت الإنسان حين يعرف أنها ستهب عواصف عندما يقول-ً

‏"لا تعلن الفكرة، ولا تُعلن الخطوات، دعهم يرونك في محطة الوصول وأنت هناك -في المكان المُسّتحق-"

الفرصة الي تخاف منها، اقدم عليها وبتشكر نفسك لاحقًا.

‏اللهم عز شأني وارفع مكاني واحفظ لساني عن العالمين وسخر لي ملائكة السماء وجنود الأرض، اللهم غير حالي لأفضل حال وارزقني رزقًا واسعًا مباركًا فيه.

‏"اشكر الله إذ اختصّك لتسخير أمر اخيك المسلم
‏وأكرم الناسُ ما بين الورى رجلٌ
‏تقضى على يده للناس حاجاتُ
‏لا تقطعنّ يد المعروف عن أحدٍ
‏إنّ كنت تقدر فالأيام تاراتُ
‏واشكر صنيعة فضل الله إذا جعلت
‏إليك لا لك عند الناس حاجاتُ
‏قد مات قومٌ وما ماتت فضائلهم
‏وعاش قومٌ وهم في الناس أمواتُ.."

صباح الخير ثمّ .. و لو إن متأخر
أفلت يديك و ارح قبضتك لن تنال في هذه الحياة غير ما قد كُتب لك ، فلا تعش طوال يومك في قلق و توتر لن تجني منه مثقال ذرة !

"إقبالي على الحياة انتقائي و محدود، أقدّر الحياة، وأعرف أنها تخبئ الكثير وأراني زاهدةً في بعض هذا الكثير، إلا أني حين أُقبِل على ما اخترته فيها، افعل ذلك بقلبٍ حي، راغب وشغوف ومُتفاني جدًا.."

قدمانِ مُنهَكتانِ لا
تصلحانِ للسّعي،
‏يدانِ لا تقويانِ على التشبّثِ،
‏وقلبٌ لا يَحملُ
‏ولا يَحتملُ،
‏ كلُّ هذا في جسدٍ قفصٍ
‏غادرتهُ الطيورُ
‏لِتسكنهُ الحجارة